جاء رجل الى الحسن البصري وقال لہ :
إني أعصي الله وأذنب
وأرى آلله يعطيني ويفتح علي من الدنيا
ولآ أجد إني محروم من شئ !!
فقآل لہ :
هل تقوم آلليل ؟
فقآل لہ :لا
فقآل : كفاگ أن حرمگ الله مناجاتہ .
الشيخ عائض القرني :
افرح أنك بقيت على قيد الحياة يوما واحدا
ففي هذا اليوم تزرع حسنات
وتؤدي صلوات
وتقدم صدقات
فأنت الرابح الفائز
فأغتنم كل دقيقة فاِنها لن تعود
قيل لأعرابي : أتحسن الدعاء لربك ..؟ فقال : نعــم قيل : فادع فقــال: اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك ، فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك,,
لما تحس إن قلبك واجعك بعد إرتكاب معصية ما
أعرف إن قلبك منوّر ~
قلبك لسه صاحي مامتش
استغفره وهو كريم هيقبلك
واحمد ربك على الاحساس ده
فـِ ناس بتبقى غرقانة ولا دريانة !
لا تيأس من صعوبة الطريق
فالصرآط المستقيم فوق جهنم
ولكنه طريق إلى الجنة ؛
قال ابن القيم:
لا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن..
أنت تتعامل مع رب رحيم، مهما كبر ذنبك، وطال بُعدك، وكثرت أخطاؤك، فربك أرحم بك من نفسك، يفرح بك أعظم من فرحك به، مع غناه عنك، وكثرة عبيده سواك.
د/محمد العريفي.
أستغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم و أتوب اليه
قال ابن القيم رحمه الله ::::
ﺇﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﺇﺫﺍ ﺍﺑْﺘَﻠَﻰ ﻋَﺒْﺪَﺍً ﻓَﻘَﺪْ .. ﺃَﺣَﺒَّـﻪْ (ﻧﻌﻢ ) ﺃَﺣَﺒَّﻪ . . . ﻓﺎﻹﺑْﺘِﻼﺀُ ﻧﻮﻋﺎﻥ :
ﺇﺑﺘِﻼﺀٌ ﻟـِ ﺭَﺩْﻉْ ﻭﺍﺑْﺘِﻼﺀٌ ﻟـِ ﺭَﻓْﻊْ ::
ﻓﺈِﺫَﺍ ﻛﺎﻥَ ﺍﻟﻌﺒﺪُ ﻋﺎﺻِﻴَﺎً ﻻﻫِﻴَﺎً ﻓﻲ ﺩُﻧﻴﺎﻩ ﻏَﺎﻓﻼً ﻋﻦ ﺭﺑِّﻪ ،
ﻓﻘﺪ ﺇِﺑْﺘﻼﻩُ ﻟِـ ﺭَﺩْﻋِﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﺬُّﻧﻮﺏ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻭﺗﺬﻛﻴﺮﻩ ﺑِﺮَﺑِّﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ !
ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪُ ﺍﻟْﻤُﺒﺘﻠﻰ ﻣﺆﻣﻨَﺎً ﻃَﺎﺋِﻌَﺎً ﻟِﺮَﺑِّﻪ ،
ﻓﻘﺪ ﺇِﺑﺘﻼﻩُ ﻟﺘَﻨْﻘﻴﺘِﻪِ ﻣﻦ ﺍﻟﺬُّﻧﻮﺏ ﻭ ﺭَﻓْﻊِ ﻣَﻨﺰِﻟﺘِﻪ !
ﻓﻜِﻼ ﺍﻹِﺑﺘِﻼﺀﺍﻥ ﻣِﻦ ﺣُـﺐِّ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻟﻌَﺒﺪِﻩ ﻭَﺭﺣﻤﺘِﻪ ﺑِﻪ ﻭﻟُﻄﻔِﻪ
ﻭﻟﻮ ﺇﻃَّﻠﻌﻨَﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﻴﺐِ ﻻﺧﺘﺮﻧﺎ ﻣﺎ ﺍﺧﺘﺎﺭﻩُ ﺃﺭﺣﻢُ ﺍﻟﺮّﺍﺣﻤﻴﻦَ ﻟﻨﺎ ..
ﻟﻮ ﻋﻠﻤﺘﻢ ﻛﻴﻒ ﻳﺪﺑﺮ ﺍﻟﺮﺏ ﺃﻣﻮﺭﻛﻢ , ﻟﺬﺍﺑﺖ ﻗﻠﻮﺑﻜﻢ ﻣﻦ ﻣﺤﺒﺘﻪ .
يَقُولُ الشّيخ عَائِض القَرَنِي فِي كِتَابِه ” لاَ تَحْزَنْ ” :
مَنْ رَحَلَ لَنْ يَعُود ،،
وَ مَنْ ضَرَّكَ سَيَضُرُّهُ شَخْصٌ مَا ذَاتَ يَوْم ،،
وَ مَنْ أبْكَاكَ سَيَجِدُ مَنْ يُبْكِيه ،،
الأرْضُ دَائِرِيَّة ،، وَ الصَّفْعَة التِي يُهْدِيهَا اليَوْم سَتَعُودُ لَهُ بِنَفْسِ الحِدَّة غَداً ..
قد ترحل عنك يوماً وحبها لك لم يفارق قلبها.. إذا كانت بقربك لا تتركها ولا تنس حبها واعمل على إرضائها لأنه لا يوجد لديك ألا أم واحدة!
حينَ تُوشك على اليأس
تــــــذكرّ جيداً ثِقتكَ بالله
فهوَ قَادرٌ أن يُبدّل خيوط اليأس بخيوطِ مِن أمل
فالثقةُ بهِ تَجعلُ مِن حياتك ألوانـــــــاً زاهيةً
اجَتهد أن تصلحَ علاقتكَ ( بالله ) لأن ذلگ له تأثِير گبير عَلى گل مَجريات حَياتك ..
د. ابراهيم الفقى
اِصْبِرْ ؛ فَدَآَئِماً خَلْفَ الصَّبْرِ شَيٌءٌ جَمِيْلْ











0 التعليقات:
إرسال تعليق